أعكف على القرأة عازما الغوص في كل تفاصيل الرواية تأخذني منعطفاتها إلى حيث لم أرد أن اذهب هناك في خضم التيه على صفحات بيضاء لا أثر فيها لقلم تبدين لي حائر