التسجيل
دخول
تذكرني؟
الـبـحــث
المنتدى
التسجيل
دخول
تفعيل العضوية
المشاركات الجديدة
المسؤلين عن المنتدى
مراسلة الادارة
القوانين
المواضيع المميزة
الأعضاء
البحث بالمواضيع
البحث بالردود
البحث في العناوين
المنتدى
ما الجديد !
الشات الكتابي
الأعضاء
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في
أرشيف انكور
، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد
بالتسجيل بالضغط هنا
أو
تسجيل الدخول اضغط هنا
إذا كنت عضواً .
أرشيف انكور
الأقسام العامة
قسم الادب العربي
" مِعراج حُزن "
اضافة رد جديد
اضافة موضوع جديد
أدوات الموضوع
أدوات الموضوع
عرض نسخة صالحة للطباعة
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
" مِعراج حُزن "
17-05-2020 07:22 صباحاً
عبد الرؤوف
عبد الرؤوف
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن مواضيع العضو عبد الرؤوف
البحث عن ردود العضو عبد الرؤوف
.:: عضو فعال ::.
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 17-05-2020
رقم العضوية : 155
المشاركات : 103
الجنس :
تاريخ الميلاد : 2-3-2000
قوة السمعة : 20
من مواضيع :عبد الرؤوف
اللهم صل على سيدنا محمد و ..
نصيحة لي ولكم ...
من آداب الصلاة
صلاة الاستسقاء
الرد علي شبهات أثيرت حول ..
النَّحْوُ يَبْسُطُ مِنْ لِسَانِ الأَلْكَنِ
وَالمَرْءُ تُعْظِمُهُ إِذَا لَمْ يَلْحَنِ
فَإِذَا طَلَبْتَ مِنَ العُلُومِ أَجَلَّهَا
فَأَجَلُّهَا مِنْهَا مُقِيمُ الأَلْسُنِ
لَحْنُ الشَّرِيفِ يُزِيلُهُ عَنْ قَدْرِهِ
وَتَرَاهُ يَسْقُطُ مِنْ لِحَاظِ الأَعْيُنِ
وَتَرَى الوَضِيعَ إِذَا تَكَلَّمَ مُعْرِبًا
نَالَ المَهَابَةَ بِاللِّسَانِ الأَلْسَنِ
مَا وَرَّثَ الآبَاءُ عِنْدَ وَفَاتِهِمْ
لِبَنِيهِمُ مِثْلَ العُلُومِ فَأَتْقِنِ
فَاطْلُبْ هُدِيتَ وَلا تَكُنْ مُتَأَبِّيًا
فَالنَّحْوُ زَيْنُ العَالِمِ المُتَفَنِّنِ
والنَّحْوُ مِثْلُ المِلْحِ إِنْ أَلْقَيْتَهُ
فِي كُلِّ صِنْفٍ مِنْ طَعَامٍ يَحْسُنِ
— إسحاق بن خَلَف
انها لغتنا الجميلة/
مِعراجُ حُزن..
.
.
جِئتَ مُترنِحاً..!
هَا هو ذا مِعوَل جبَروتك يَجترُّ قَدَماكَ عِنوة..
يَرتادُ المَدى
يتنمّرُ على فَواصِلِ الكونِ المُرتَعِدَة
والريَاحُ المُتدليّة الأرجُل
جِئتَ مُترنِحاً..!
قَدماكَ غارِقتانِ في مَواضِع الطينِ والوَحل..!
لا تُوقِظ الأرض بتَثَاقُلِكَ ذاك..
فهذهِ الأرضُ لن تنبتُ تِريَاقاً
أو لِقاحاً شديدُ الفعالِيَة
للسُموم العالِقَة في شجَرة الرّمان تلك
ولا الجِبال المُحيطة ستُجهِضُ مَعادِنها الصَلدَة
على أرضٍ ديجُورَها نِصفُ بؤرتِك
ولا الأزقّة ستلقي السَمعَ مُحاوِلة تحسُس إرتِفاع أنفاسِك
ولا النَوافِذ قد تسرِفُ في النَظَرِ إليك
لاشكَ أنكَ فقدتَ أولى مُحاوَلاتِك
في تَشويه وجهَ العَالم
بخطوَتِكَ المُبهرَجَة
جِئتَ مُترنِحاً..!
تُقطّعُ العَتَباتَ إرباً إرباً..!
يقفُ البابُ مشدوهاً حانِقاً، يلقي تحيتهُ الألفَ بعدَ المئة
على تكنيس الشُقوق العَتيقَة ل قدميك..
ومِن ثم.. ذاكَ الفقدُ الغَائِر مازالَ راسِخاً
لم يتَلاشى..
لازالَ يُذكّرهُ جيداً بمراوغتكَ تلك..
حينمَا هززتَ ذيلَ الريحِ بحمَاسَة
جامِعاً صَفيرهُ في آنيَة
وحينما..
تسللتَ إلى المَآذنِ والسقوف عبرَ رقصةٍ بالِيَة
إلى ذاكِرَةٌ لا تندَمِلُ في عيون التائِهين..
المُتعَبين..
جئتَ مُترنِحاً.. تُؤطِّرُ تُهمةَ الذِكرى
كم منَ البَلادة اقتَرَفَتها الألسِنَة
وكم من خيبةٍ عقاربها بانَت على صمتِهم
حنينٌ كافرٌ.. يَحظَى بالمُكُوثِ على مَقرِبَة
جئتَ مُترنِحاً..
الليلُ صرّةَ الجُنون.. يؤمُ الخُطى في صلاةٍ لا ركوعَ لها
ولا يَقين
فكيفَ أَدرَكتَ مفاتيحَ العودَةِ بتفاصيلٍ ضبابيّةُ الرؤيا
وكيفَ إستَوَت مَوجةَ السُكوت على وقعِ غيمةٍ شعثاء..
جئتَ مترنحاً..
جئتَ متمرداً..
وعبثاً تجئ..
تختالُ في خُطاكَ أجنّةُ البوحِ بقسطٍ من تيه
تقفُ على شُرفَةَ حُلمٍ..
تملأَ العالمَ ضجيجاً
وأمتلئُ أنا بغُربَةٍ لا مثيلَ لها
وعبثاً تَجئ..
تُحطّمُ معظمَ الأشيَاء..
تُجلِي حِدّةَ المَعنَى على عَجَل..
وتَنقُلُنا.. على جُنحٍ من سراديبِ الوَجَع
/
#مِعراج
#حُزن
اضافة رد جديد
اضافة موضوع جديد
الكلمات الدلالية
مِعراج
،
حُزن
،
«
عالم ألأدب
|
قصيــده تقراها من اليمين مدح .وتقراها من اليسار ذم وهجاء
»
الانتقال السريع إلى:
»الرئيسية
»القوانين
»إحصائيات
»المشاركات الجديدة
»محرك البحث
»الأعضاء
»الأرشيف
الساعة الآن 07:32 PM
المسؤلين عن المنتدى
مراسلة الادارة
المواضيع الجديدة
(0)
XML Sitemap
Copyright © 2009-2025
PBBoard
®
Solutions. All Rights Reserved